جاءت فكرة تأسيس الشركة بين الثنائي السيد عبد القادر الرشيد والسيد محمود الموسى من سوريا على الأراضي التركية بهدف المساهمة في تسويق وتطوير المنتجات التركية حول العالم وجذب الاستثمارات الأمنه اليها..
لقد نهضت الصناعات التركية وغيرها من المجالات مما لا شك فيه نهضة قوية ولتثبت كفاءتها حول العالم عامة والشرق الأوسط خاصة مما شجع الثنائي بوضع عصارة خبراتهم التجارية والتسويقية بتأسيس هذه الفكرة والتي تعتبر فريدة من نوعها مما تتميز به من خدمات حيث تعنى بالاهتمام بالمنتج إداريا وتسويقيا وتمويليا وخدماتيا…… لتكون بمثابة بوابة النجاح، ومساعد رئيسي في تحقيق النمو والاستقرار لأي مشروع
فنحن لسنا مطلقي إعلانات على المواقع فقط، بل نقوم بدراسة الوضع الراهن للمشروع لتحديد أهداف قابلة للقياس وضمن الإمكانيات ليتم تحديد الأولويات والعمل عليها ويتم إعداد دراسة تفصيلية حول المنتج أو الخدمة ومن ثم دراسة جدوى وتحديد نقاط القوة والضعف لنعرف كيف يمكن تسويقه ونعمل على تطوير المنتج أو الخدمة المقدمة من خلال دراسة سلوكيات المستهلك بشكل دائم لإضافة ميزة تنافسية فريدة له
وإذا كان المشروع يعاني من مشاكل إدارية او مالية او غيرها فإننا نساهم بإيجاد الحلول الممكنة بما يتطلب الامر
ليكون منتجك الأقوى والأفضل ولتحقيق أكبر كسب مادي واداري ولنخفف عنك هم التسويق والادارة كن معنا
كن معنا تكن الأقوى
مع تحيات رئيس فريق الإدارة CEO \ محمود الموســـــــــى
أما عن اسم طريق الحرير فهو مستوحى من الطريق الأشهر تجاريا (طريق الحرير التجاري)
طريق الحرير القديم
يعرف “طريق الحرير” بأنه طرق برية وبحرية بطول 12 ألف كيلومتر، ربطت آسيا والشرق الأوسط وأوروبا لمئات السنين بروابط تجارية وثقافية ودينية وفلسفية، تم من خلالها تبادل السلع والمنتجات كالحرير والعطور والبخور والتوابل وغيرها، وكذلك تبادل الثقافات والعلوم.
التاريخ……. يعتبر مصطلح “طريق الحرير” حديث العهد نسبيا، ففي أواسط القرن التاسع عشر أطلق العالم الجيولوجي الألماني البارون فردينا ند فون ريشت هوفن اسم “دي سيدين ستراس” (أي طريق الحرير بالألمانية) على شبكة التجارة والمواصلات.
وينسب الفضل في إقامة طرق الحرير للجنرال زان كيان الذي فتح الطريق الأول بين الصين والغرب في القرن الثاني قبل الميلاد، وكان في بعثة دبلوماسية أكثر منها تجارية، فقد أرسل الإمبراطور ودي من سلالة الهان عام ١٣٩ قبل الميلاد زانغ كيان إلى الغرب لعقد تحالفات ضد شعوب غيونكن، وهم الأعداء التاريخيون للصينيين، لكنهم قبضوا عليه وسجنوه. وأفلح في الهروب بعد ثلاث عشرة سنة وتمكّن من العودة إلى الصين. وأُعجب الإمبراطور بكثرة التفاصيل التي قدمها الجنرال وبدقة تقاريره، فأرسله في بعثة أخرى لزيارة عدة شعوب مجاورة للصين، وهكذا شقّ زانغ كيان أول الطرق الممتدة من الصين حتى آسيا الوسطى.
وكان طريق الحرير يتألف من مسلك بري وطريق بحري، وقد عمل كلاهما على تسهيل نقل سلع وأفكار جنوب وشرق آسيا إلى أوروبا، من الشاي الصيني إلى اختراعات مثل الورق والبارود والبوصلة، فضلا عن المنتجات الثقافية مثل النصوص البوذية والموسيقى الهندية.
ومثلت تجارة الحرير أحد الدوافع الأولى لإقامة الطرق التجارية عبر آسيا الوسطى، وكانت الصين قد احتكرت إنتاج الحرير، وأبقت على سره نحو ثلاثة آلاف سنة، حتى إنها كانت تعدم كل من يتجرأ على إفشاء سرّ إنتاج الحرير لشخص غريب. منقول ويكيبيديا
لذلك قمنا بإنشاء شركة طريق الحرير لأحياء التراث عبر التكنولوجيا الحديثة
راسلنا الأن
اهلا بك 👋 فريق خدمة عملاء شركة طريق الحرير جاهزون لخدمتك 😊